عاااااااجل : أين الحقيقة يأ أجهزة مصر من حكاية ابنة خيرت الشاطر و محاولتها السفر إلى قطر ومعها نصف كيلو جرام من الألماس النقى
الخبر نيوز حسين محمود الضبع
نحن ننقل الواقعة التالية عن صفحات التواصل الاجتماعى التى فجرتها من مساء أمس , ولم يجيب عليها أحد لا بالنفى ولا بالتأكيد .. وبالطبع نحن نسأل أجهزة الدولة عن صحتها ولانسال بالطبع الشاطر ولا الاخوان ولا لجانهم الالكترونية التى ستكذب وتكفر وتتوعد , نسال أجهزة الدولة ماهى الحقيقة ونص الواقعة كما نشرت كالتالى
تقول الواقعة إبراهيم بسيونى أبو لبدة المحامى بالنقض والدستورية العليا أعلن أنه شاهد بنفسه واقعة لم ينقلها الإعلام الفاسد الذى طرمخ على الواقعة..
يقول الرجل الشريف أنه كان بالصدفة فى مطار القاهرة لاستقبال ابنته الدكتورة غادة التى جاءت إلى مصر بعد ان حصلت فى الدكتوراة من لندن فى الرضاعة الطبيعية
وأثناء وجوده فى المطار شاهد مباحث المواصلات وهى تقبض على ابنة خيرت الشاطر أثناء محاولتها السفر إلى قطر ومعها نصف كيلو جرام من الألماس النقى
وعندما عثر رجال الجمارك على الألماس فى حقيبة بنت الشاطر وحاولوا تحرير محضر لها قالت لهم انتم موش عارفين أنا مين وأوسعتهم شتائم مقززة
وهددتهم سوف ترون ما يحدث لكم وأجرت اتصالا بوالدها لتخبره بما حدث
وفى لحظات كانت الدنيا قد انقلبت ر|أساً على عقب فى المطار حيث حضرت قيادات الداخلية وناس من رئاسة الجمهورية
وجرى فى لحظات إخراج بنت الشاطر وما معها من ألماس وإلغاء سفرها و كأنها لم تكن فى المطار من أصله
وعندما حاول رجل الجمارك الإعتراض تم تهديده بإغتياله فى حادث سيارة وتلفيق محضر سكر وعربدة له
وقال له مدير امن الرئاسة ” لم نفسك علشان كدا موش كويس عليك انت فاكر دول ناس سهلة .. دول صحاب البلد”
المهم أن الاستاذ إبراهيم بسيونى المحامى ذهل من المنظر الذى رأه أمامه وظل صامتاً خوفاً على نفسه وعلى الضابط الكبير قريبه الذى أدخله داخل المطار ليستقبل ابنته وحتى لا يحرجه ويسبب له مشكلة
وبعد أن عاد لبيته أجرى اتصالاً بقيادات كبيرة فى الداخلية لكى يبلغهم فأخبروه أنهم على علم بكل شىء وأنهم لم يعودوا قادرين على الصمت طويلاً أمام ما يجرى من نهب لثروة اللاد وتهريبها للخارج
وقالت له قيادة امنية المصيبة أن لو أى ضابط كبير اتكلم يتم تهديده أنهم سوف يلفقون له إحدى تهم قتل الثوار وتركه يواجه مصيره مع الشعب
انتهت شهادة المستشار ابراهيم بسيونى أبو لبدة المحامى بالنقض والدستورية العليا ولم تنتهى قصص فساد الإخوان الكاذبون
|
|